الوجهات الأكثر تفرداً لا تظهر على أي خريطة
فهي تبقى مخفية... إلى أن أقودك أنا إليها
مشغل ليليبيث
لماذا تختارون مشغل ليليبيث
لن آخذكم إلى إيطاليا
سأهمس لكم بها وسأكشف لكم عن جانب من إيطاليا لا يحظى بامتياز التعرف عليه إلا القلة القليلة. جانب حميمي وراقٍ وبعيد المنال عن متناول معظم الناس.
بل هي تجارب أنتم مدعوون لتعيشونها.
إنها ليست رَحَلات تُشتَرى
مشغل ليليبيث هو عالمي السري
هو مملكتي الخاصة التي تتجلّى فيها كل رحلة كتحفة نادرة خُلِقَت لأولئك الذين يبحثون عن المعنى تحت سطح ما هو مألوف. أنا أبتكر تجارب حميمة ومخصصة يمتزج فيها الرقي بالغموض وترقص فيها التقاليد على أنغام ما هو غير متوقع. ليست كل رحلة من الرَحلات هي التي تسعى إليها، فبعض الرحلات تُكتَشَف وبعضها الآخر مرسومة لك في سر القَدَر. إذا أحسستم أن هذا العالم كان في انتظاركم، ما عليكم سوى التواصل معنا.
"لن تكون هذه مجرد خدمة استشارية عادية، بل مشغل تجريبي مصمم لتحويل كل رِحلة إلى تجسيد فريد يعبّر عن أسلوب العميل وعن هويته الشخصية"
نبذة عني
ماريانجيلا مايورينو
محامية ورائدة أعمال عالمية في مجال كل ما هو راقِ وفخم. لقد حوّلت رؤيتي عن السَفر إلى شكل من أشكال الفن، وذلك بجعله تجربة مصممة خصيصاً للعقول الراقية، تلك التي تبحث عن إدراك رونق اللحظات التي تتجاوز حدود الزمان والمكان.
أنا لا أقدم برامج رَحَلات، بل أفتح أبواب الوصول إلى أماكن خاصة وإلى لحظات لن تتكرر وإلى أساليب سفر تتجاوز حدود المألوف بكل معنى الكلمة.
أنا حليفكم المتكتم.
أنا أستشعر رغباتكم وأتوقعها وأحوّلها إلى تجارب استثنائية تُجسّد معنى التفرد. كل تفصيلة فيها مصممة بعناية متقنة وكل محطة فيها تعكس امتيازاً لا نظير له، لأن الفخامة الحقيقية لن تبحثون أنتم عنها، بل هي التي تبحث عنكم وتختاركم.
تجربة فريدة
سأقودكم إلى ما لا يمكن امتلاكه وإلى ما يمكن استشعاره بالإحساس فقط.
ما أقدمه هو ليس مجرد رَحَلات، بل أقدم طقوساً حميمية للفخامة. لا كتالوجات ولا مسارات مصممة مسبقاً، بل مسارات خفية مصممة لكم، حيث كل تفصيل فيها هو تفصيل يداعب الأحاسيس ويهمس بالجمال والعزم والغموض.
الذين أتواصل معهم
لن أعرض عليكم معالم سياحية.
سأصحبكم في تجارب نادرة تتعرفون من خلالها على أماكن تخاطب الروح وتستضيفكم في رحلة خالدة صُمِّمت لكم خصيصاً.
هذه التجربة مخصصة لأولئك الذين يدركون المعنى الجوهري للامتياز الحقيقي.
لأولئك الذين يدركون أن الغنى الحقيقي لا يكمن فيما يمتلكونه، بل فيما يعيشونه دون التنازل عن شئ.
الاستيعاب الحقيقي لا يُمنح بل يكشف عن نفسه، وإن كنتم تقرأون هذا، فربما كان مقصوداً أن يكون موجّهاً لكم.